
هوَ الحبيبُ الّذي جُنِنْتُ فيه هوًىيا لائِمي في هَواهُ كيفَ شِئتَ لُمِأرى مَماتي حَياتي في محبّتهِومحنتي وشَقائي أهنَأَ النِّعَمِأسكَنْتُهُ بِجَناني وهوَ جنّتُهُفأثْلجَتْ فيهِ أحشائي على ضرَمِعيناً تُهوّمُ إلّا بعدَ زَورَتهِعَدِمْتُها وفُؤاداً فيهِ لم يَهِمِواهاً على جُرعةٍ منْ ماءِ طَيبةَ لييُبَلُّ في بَرْدِها قَلْبٌ إليه ظَمي♥️🌹
إنّ النفوسَ الّتي تَقضي هَوىً وجوىًفيهِمْ لأوْضَحُ عُذراً منْ وُجوهِهمِغُرٌّ عن الدُرِّ لم تفضُلْ مَباسِمَهُمْإلّا سَجايا رسولِ اللّهِ ذي الكرَمِمُحمّدٍ أحمد الهادي البشير ومَنْلولاه في الغَيّ ضلّتْ سائرُ الأمَمِمُباركُ الإسمِ مَيمونٌ مآثرهُعمّتْ فآثارُها بالغَوْرِ والأكَمِطَوْقُ الرسالةِ تاجُ الرُّسْل خاتِمُهُمْبل زينةٌ لِعبادِ اللَّهِ كُلِّهمِ♥️🌹
وَأعَادَ مِنْ ذِكْرَى حَبِيبٍ مَوْقِفاًأَضْنى الجُسُومَ وَانْعَشَ الأرْوَاحَاهَلاَّ نَهَاهُ نُهَاهُ عَنْ ذِكْرِ الهَوَىفَأرَاحَ مِنْ قَوْلِ العَذُولِ وَرَاحَايَا عَاذِلِي لاَ ذُقْتَ مَا أنَا ذَائِقٌمِنْ حُزْنِ قَلْبٍ لاَزَمَ الأتْرَاحَافَدَعِ التَّعَتُّبَ وَاطَّرِحْ نُصْحِي فَمَاكُلِّفْتَ لِي الإسْعَادَ وَالإفْلاَحَا♥️🌹
We think you’ll love these